|

الكنيسة في ساردس

تحذرنا الرسالة إلى الكنيسة في ساردس من الإيمان الذي يبدو حيًا ظاهريًا ولكنه ميت روحيًا. التوبة الحقيقية تتضمن أن نتذكر ما تعلمناه ونعيش به ونرفض المساومة الدنيوية. يعد المسيح أن الذين يظلون أنقياء سيسيرون معه لابسين البياض، علامة على استحقاقهم. المؤمنون مدعوون لأن يكونوا “منتصرين”، وأن يعيشوا هويتهم المسيحية علانية. هدفنا هو أن نبقى مستيقظين روحيًا، ونضمن أن تبقى أسماؤنا في سفر الحياة، حتى يعترف بنا المسيح يومًا ما أمام الآب وملائكته.

Similar Posts

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *